منذ بداية الأزمة الاقتصادية في نهاية 2008 ظهر تحول واضح في الطلب من المضاربين و مستثمري المدى القصير إلى المستخدم النهلئي و المستثمرين المؤسسيين و الأفراد على المدى الطويل الذين لديهم ما يكفي من السيولة لشراء أو الاستثمار مما يسمح لهم يالاستفادة من الفرص الغنية التي صعدت خلال فترة الأعوام الثلاثة الماضية.
هذا ولقد دخل قطاع العقارات في دبي حقبة جديدة . حيث أن بيئة الأعمال و متطلبات القطاع اليوم يتطلب سلالة جديدة من مقدمي الخدمات العقارية المتكاملة و الخلاقة و التي توفر قيمة حقيقية و خدمة عملاء استثنائية.
إن أحد أهم الخدمات العقارية التي ازداد الطلب عليها خلال هذه الحقبة الجديدة هي خدمات إدارة العقارات و التي تركز على توفير العمليات و النظم و القوى البشرية اللازمة لادارة الممتلكات التي يملكها طرف أو كيان اخر حيث تقوم شركة ادارة العقارات بتمثيل المالك بطريقة مهنية بكل ما يتعلق بادارة العقار للحفاظ على قيمة العقار وزيادة عوائده الايجارية.
أن مفهوم إدارة العقارات لا يزال غير واضح بالنسبة للكثيرين من أصحاب العقارات الذين يخلطون بينه و بين خدمات التأجير التقليدية التي تقدمها شركات الوساطة العقارية مع العلم بأن خدمات التأجير تعد جزءا واحدا من سلسلة الخدمات المهنية التي تقدمها شركات ادارة العقارات .
لا بد من العمل على زيادة الوعي لدى مختلف الأطراف المعنية بالعمل العقاري بمفهوم ودور إدارة العقارات تاكامل و الصحيح من خلال الجهات الحكومية المختصة مثل كلية دبي العقارية التابعة لدائرة الأراضي و الأملاك, و شركات إدارة العقارات المحترفة بالأضافة إلى تفعيل دور الإعلام في نفس السياق .
يتطلب قطاع إدارة العقارات المزيد من الضبط و التنظيم من خلال منح تراخيص معتمدة للعاملين فيه شأنه شأن قطاع الوساطة العقارية , و هذا ما يمكن أن تقوم به دائرة الأراضي و الأملاك بالتعاون و التنسيق مع دائرة التنمية الإقتصادية . و من المقترحات الأخرى الواردة للدراسة و النقاش تأسيس جمعية تحمل إسم “الإمارات لإدارة العقارات”.
و توفر شركات ادارة العقارات تاخدمات التالية:
– تمثيل الملاك خلال فترة استلام العقار من المطور أو البائع .
-التخطيط المالي ووضع الاستراتيجيات الاستثمارية مع التركيز على تحديد القيم الأمثل و شروط الدفع و العوائد الصافية على المدى القصير و المدى الطويل .
-وضع استراتيجيات التسويق المتماملة للعقار.
-ادارة العملاء المحتملين و توفير البيئة المناسبة لتجميل و تقديم العقارات في أفضل صورة ممكنة .
-التحقق من بيانات و أهلية المستأجرين المحتملين لضمان اختيار أفضل المستأجرين .
-صياغة عقود الإيجار طبقا للقوانين و اللوائح المطلوبة من الجهات المختصة للتأكد من حماية حقوق الأطراف المتعاقدة .
-تسجيل عقود الايجار مع الجهات ذات الإختصاص .
-الاشراف على عملية تسليم العقار للمستأجرين بطريقة مهنية مع جميع الأوراق و النماذج المطلوبة .
-تحصيل الايجارات و التعامل مع النفقات و دفعها .
-إدارة العلاقة بالعملاء و التفاعل مع المستأجرين لحل المشاكل المتعلفة بالعقار أو تحصيل الدفعات التأخرة و التأكيد من التزام المستأجرين بشروط و بنود التعاقد.
-الاشراف على عملية إخلاء العقار بطريقة مهنية مع جميع الأوراق و النماذج المطلوبة.
-إدخال تحسينات ذات مغزى من شأنها أن تساعد من زيادة عوائد العقار و قيمته.
-تخطيط و إدارة الصيانة ة الاطراف الأخرى من موفري الخدمات و الموردين .
-إعداد التقارير و سرد تفاصيل الإيجار و يوميات الأحداث الحرجة.
-تمثيل الملاك في مجالس جمعيات الملاك.
نحن في “هاربور” العقارية , ندرك أن كل عميل قد اختار الاستثمار في العقارات بسبب دافع فريد و مجموعة من التوقعات . فلبعضهم العقار هو منزل للعائلة و لبعضهم هو وسيلة لتوليد الثورة , و لكن جميع عملائنا لديهم نفس الهدف و هو حفظ و ادارة عقاراتهم لتعزيز قيمتها و عوائدها . و لذلك من المهم جدا اختيار شركة ادارة عقارات متكاملة لتوفر لهم خدمات ادارة خلافة و مناسبة لمتطلبات كل عميل.
ولدى “هاربور”, أحد أبرز شركات الخدمات العفارية الرائدة, و التي تدير في الوقت الراهن نحو 4000 عقار بطريقة مميزة و مبتكرة و بنتائج فاقت توقعات جميع عملائنا مرشحة للإرتفاع إلى أكثر من 6000 عقار بحلول نهاية العام الجاري , فريق متخصص و على مستوى عال من الكفاءة المهنية من الخبراء و الاستشاريين و مديري العقارات المشهود لهم بخبرتهم في السوق العقارية المحلية و العالمية . فالشركة تلتزم بتقديم خدمات عالية المستوى للعملاء و حلول عقارية مبتكرة و فعالة”.
Blog
“دبي للاستثمار العقاري” تبدأ تسليم 2024 وحدة سكنية في “رتاج “
للاستثمار العقاري، ذراع الاستثمار العقارية لدبي للاستثمار، في تسليم 2024 وحدة سكنية فاخرة من “رتاج”، المشروع السكني الذي يتمتع بمواصفات جودة عالية، ويقع في مجمع دبي للاستثمار بمنطقة جبل علي، حيث تتمتع الوحدات التي تم الشروع في تسليمها بمواصفات عالية الجودة وتجهيزات وتشطيبات تتناسب مع أسلوب حياة الذي توفره هذه الوحدات . وتتألف الوحدات السكنية في “رتاج” من 1343 شقة استوديو فسيحة، و447 شقة بغرفة نوم، و194 شقة بغرفتي نوم، و40 شقة من ثلاث غرف نوم . كما يضم المشروع مجمعاً تجارياً متنوعاً ضخماً لتلبية احتياجات قاطني المشروع ومرافق متنوعة وحيوية .
ويقع “رتاج” ضمن مجمع دبي للاستثمار ويعتبر نموذجاً للشقق السكنية الفاخرة ذات الأسعار المعقولة . وتبلغ مساحة المنشآت الإجمالية في المشروع 2580000 قدم مربعة موزعة على 11 مبنى تم تشييدها على مرحلتين .
طرح مجمع “رتاج” مؤخراً العديد من العروض الترويجية لاستقطاب المستأجرين الباحثين عن السعر المعقول ضمن مواصفات وجودة عالية، كخيارات الدفع المرنة في خطة دفع الشيكات المتعددة وبدون عمولات، وعرض تأجير ينتهي بالتملك مع استبعاد أي رسوم خفية أو دفعة أولى، ويأتي هذا العرض غير المسبوق ليمكن المستأجرين من تجربة أسلوب الحياة الرائع في “رتاج” من دون أي ضغوط أو رسوم إضافية قبل ممارسة خيارهم في الشراء .
وقال عبيد السلامي، مدير عام “شركة دبي للاستثمار العقاري”: “يوفر المشروع معايير جديدة لأسلوب حياة عصرية في دبي حيث يقدم القيمة المستحقة للمستأجرين والمالكين بأسعار معقولة تبدأ من 23000 درهم سنوياً من دون المساس بالجودة . حيث يتمتع قاطني هذه الوحدات بوسائل الراحة والخدمات بقيم سعرية تناسب مختلف شرائح المجتمع” .
ويتضمن مجمع “رتاج” مجموعة من المباني الأيقونية منخفضة الأرتفاع المملوءة بالحياة الخضراء، إضافة إلى خدمات ومرافق الراحة التي تشتمل على حمامات السباحة والمنتجع الصحي، وصالات الرياضة، وملاعب للأطفال التي تطل على مناظر طبيعية خلابة .
ويوفر “رتاج” خدمات الأمن والصيانة والتنظيف لتلبية راحة المستأجرين والقاطنيين على مدار الساعة . ويتمتع بسوقه التجاري الخاص ومحلات التجزئة التي تصل إلى أكثر من 50000 قدم مربعة، إضافة إلى محال السوبرماركت الكبيرة، والمطاعم، والمقاهي الفاخرة، والمرافق الطبية، والمساجد، والكثير من مواقف السيارات للمستأجرين وزوارهم لتوفير نمط حياة متكامل .
وقال السلامي: “إن الهدف الرئيسي والطويل الأجل للمشروع يعتمد على تزويد العائلات الصغيرة والمتوسطة بنمط حياة يفوق توقعاتهم . وأعتقد أن “رتاج” حقق هذا الهدف بجدارة وبتوفير حلول مبتكرة ترتكز على خدمة عملاء المشروع ومصالحهم” .
ويقع مجمع “رتاج” في موقع استثنائي من حيث بعده عن حركة السير وضجيج مدينة دبي، إلا أنها لا تزال قريبة من مناطق الجذب الرئيسية والطرق السريعة حيث يستغرق أقل من ساعة لتصل إلى أبوظبي .
ويصف السلامي عروض “رتاج” بالفريدة من نوعها، حيث يتمتع المجمع بموقع استثنائي يقدم كافة وسائل الراحة والشقق الفسيحة بأسعار تبدأ من 23 ألف درهم سنوياً . ويشمل أيضاً قيم مذهلة مثل منح المستأجرين شهراً مجانياً بدون عمولة، ومواقف مغطاة للزوار والمستأجرين، ومرونه في خطة دفع الشيكات المتعددة، وشققاً جديدة وفسيحة تطل على مناظر خلابة بتشطيبات عالية الجودة مع الإيجار للتملك بدون دفع أي رسوم خفية .
وقال مدير عام شركة دبي للاستثمار العقاري: “سوف يتميز مستأجرو مجمع “رتاج” السكني بتجربة أسلوب الحياة الرائعة الخالية من أي ضغوط أو رسوم إضافية قبل ممارسة خيارهم في الشراء” .
وقامت إدارة مجمع “رتاج”، بتعين شركة “هاربور” العقارية، إحدى أبرز شركات الخدمات العقارية المتكاملة والمتخصصة في دبي، حصرياً بتأجير وتسليم شقق “رتاج”، حيث يتم توفير الفرصة للمستأجرين المحتملين من الشركات والأفراد بزيارة المشروع وشقق العرض المفروشة بالكامل برفقة أحد خبراء التأجير من “هاربور” في أي يوم من أيام الأسبوع .
وتعليقا على الاتفاقية الجديدة، قال مهند الوادية، المدير الإداري لشركة “هاربور” للخدمات العقارية المتخصصة والمتكاملة: “نحن سعداء لكوننا جزءاً من هذا المشروع الفريد من نوعه، وفخورون جداً في الوقت نفسه لفوزنا بهذا العقد المهم بعد أن تم اختيارنا من بين قائمة المرشحين المنافسين والتي ضمت كبرى شركات مزودي الخدمات العقارية” .
وشكلت شركة “هاربور” للوساطة العقارية فريقاً خصيصاً لهذا المشروع، حيث يتكون الفريق من خمسة من المستشارين من ذوي الخبرة والممارسة في تسويق وتأجير العقارات السكنية والتجارية للمستأجرين من فئة الأفراد والمؤسسات، وخدمة الأفراد الذين يبحثون عن شراء بيوت مريحة ذات مساحات شاسعة بأسعار تنافسية .
وأوضح الوادية قائلاً: “يعد مجمع “رتاج” مشروعاً متميزياً من حيث تكامل بيئته الاجتماعية وجهوزيته الكاملة، ويعكس في الوقت ذاته مجموعة من الخيارات أمام العملاء لاختيار مساكنهم، حيث يحتوي على 2024 شقة سكنية واسعة ومصممة بشكل جيد ومجهزة بتجهيزات وتشطيبات غنية منها 1343 شقة استوديو فسيحة، و447 شقق بغرفة نوم، و194 شقة بغرفتي نوم، و40 شقة من ثلاث غرف نوم . كما يضم المشروع مركزاً تجارياً متنوعاً ضخماً لتلبية احتياجات قاطني المشروع ومرافق متنوعة وحيوية .
وتتوقع “هاربور العقارية” أن تواصل أسعار إيجارات الشقق في مناطق مثل “حدائق ديسكفري” و”المدينة العالمية” تراجعها بسبب اكتمال العديد من المشاريع الجديدة والمميزة التي تلائم المستأجرين من فئة الدخل المتوسط مما سيحفز العديد من المستأجرين على التوجه لهذه المشاريع الجديدة للاستفادة من أسعارها المنخفضة والمرافق والخدمات المميزة التي توفرها .
وشهدت “هاربور”، الشريك العقاري الحصري لتأجير وبيع والإشراف على الوحدات السكنية والتجارية في مشروع “رتاج” اهتماماً كبيراً من قبل المستأجرين المحتملين من فئة المؤسسات والأفراد الذين أدركوا القيمة الكبيرة وأسلوب الحياة المميز التي يوفرها مشروع “رتاج” مقابل المبلغ المدفوع، إذ سيوفر المشروع لقاطنيه شقق سكنية رحبة ذات جودة عالية في بيئة متكاملة من مرافق الاستجمام والتسوق .
وأضاف الوادية: “إن لدى مشروع “رتاج” قدرة عالية على جذب المستأجرين من دبي والامارات المجاورة، حيث يتميز المشروع بموقعه الاستراتيجي وسهولة الوصول إليه من شارع الإمارات .
وقامت هاربور العقارية بعقد حملة “بيت المفتوح” تمتد على مدار أيام الأسبوع لجذب المستأجرين والمشتريين من مختلف الجنسيات . وتعليقاً على هذه الحملة قال الوادية: “نظراً للنتائج الممتازة التي شهدناها خلال الحملة والتي تم فيها تأجير أكثر من خمسين وحدة سكنية وحجز سبعين وحدة أخرى، قررنا إقامة حملة “بيت مفتوح” أخرى في 30 مايو/أيار الحالي مع استمرار تقديم العروض الإضافية ذات القيمة الفريدة التي تقدمها “هاربور” لعملائها” .
Dubai tenancy contracts have to be in one person’s name only
Families or bachelors sharing accommodation in Dubai may not be able to add their names in the tenancy contracts as multiple names cannot be registered on ejari registration system, real estate agents opine.
“Rental contracts have always been prepared in one name. Moreover, it is not possible to enter more than one name on the ejari system,” Mohanad Alwadiya, Managing Director, Harbor Real Estate, told Emirates 24/7.
He states that they are a bit more cautious and hence do add names of the people who will be staying in the apartment in the rental contract.
Ejari is an online registration system for rental contracts in Dubai. Under the law, it is mandatory to register all tenancy contracts.
Parvees Gafur, Chief Executive Officer, PropSquare Real Estate, says it has never been a practice to issue rental agreements in joint names.
“The rental contracts are issued in one name… this question was never raised to date.”
According to lawyers, the practice in Dubai has always been on issuing tenancy contracts in the name of the person who has issued the cheque.
“Although the law does not state anything on whether rental contracts cannot be issued in joint names, over the years it has become the norm to issue the contract in the name of the person who has issued the rent cheques.”
Last week, Emirates 24|7 first reported that the new rule will herald an end of sharing accommodation in the UAE.
Matthew Green, Head of Research & Consultancy, UAE, CB Richard Ellis, had said that one solution was to put names of those sharing an apartment on the rental contract.
On Monday, Abu Dhabi confirmed that expatriates seeking a renewal of their residence visa must submit an attested tenancy contract with a valid utility bill, saying those sharing an accommodation would be rejected.
An official at the General Directorate of Residence and Foreigners Affairs in Abu Dhabi said the new rules issued last week apply to all expatriate families and bachelors, excluding those applying for a renewal of a visit visa.
Expat Reaction
The rule has evoked reaction among expatriates residing in the country.
“With a tenancy contract requirement in the name of the sponsor only, those expatriates who sahe accommodation are left with mainly four choices: take up a separate accommodation where the tenancy contract is in their own names; move to cheaper accommodation in places such as International City, Ajman or Umm Al Quwain; send the family back home if they cannot afford a separate unit; or try and get their spouse on the company’s visa. But event hen the children’s sponsorship would be up in the air,” said R Kumar, an indian living in Dubai.
MA Khan from Afghanistan said he lives in a joint family with his two brothers and their families in a 3-bedroom villa in Al Quoz. “Each of us brothers have a bedroom for our use. The lease is in the name of the eldest brother. I do not know if we also come under the rule and would need a separate tenancy contract.”
Expatriates said they have been living in sharing accommodation because they could not afford the high rentals and have been unwilling to move to cheaper places in Ajman or Umm Al Quwain becaus eon infrastrcutre and travel bottlenecks.
They have expressed hope that the authoritiesd would reconsider the rule and amend it to make it possible for people who share accommodation, to also get their visas renewed.
Diamond Developers delivers the first commercial project in Arjan
With the increasing demand for small commercial spaces, “Diamond Developers” succeeded in delivering a new commercial project that caters for the requirements of this growing segment.
Diamond Business Center is one of the first commercial projects that are delivered in the Arjan district – Dubailand, which reinforces the commitment of Diamond Developers towards completing its projects and offering the real estate sector in Dubai with purposeful and relevant supply.
Diamond Developers appointed “Harbor Real Estate”, one of the leading integrated real estate brokerage and property management groups in Dubai, exclusively to manage the marketing, leasing and selling of the offices at the complex which consisting of 168 commercial offices, ranging in size between 675 and 1314 square feet, and 27 commercial shops distributed over 3 buildings.
“Diamond Business Center” is located directly on Emirates Road close to “Dubai Media City”, and “Mall of the Emirates”, and at the heart of New Dubai society opposite the buzzing “Arabian Ranches”, “Motor City”, “Dubai Autodrome”, “Dubai Sports City”, “Jumeirah Village”, “DIP”, “Green Community” and “Victory Heights” and just minutes from the “Mall of the Emirates”, Sheikh Zayed Road, Jebel Ali Free Zone, and “Al Maktoum International airport”
Engineer Faris Saeed, head of Diamond Developers, said: “We have emphasized in our vision while developing this unique business complex, on the importance of meeting the requirements of owners and tenants and provide them with the highest standards of quality within the complex.”
He added: “Diamond Business Center is characterized by offering a unique variety of small boutique offices and shops that have high demand and limited supply. Most of the office units currently available in the non-free zone Dubai office market are catering for the medium or large office market only.”
Fares stated “The Diamond Business Center hosts a variety of selected shops that will be occupied by service retail outlets aimed at serving the potential tenants and visitors of the complex. All of these shops and offices are available at very reasonable prices”.
Furthermore, “The complex tenants will also enjoy straightforward procedures for the issuing of their trade licenses which can be easily obtained from Dubai Municipality and the Department of Economic Development without any complications.” He added, “Tenants will also benefit from the added value services of the common storerooms and bathrooms located on each floor in addition to the availability of ample covered parking bays to provide the highest levels of comfort for the tenants and their visitors.”
Commenting on the new exclusive appointment, said Mohanad Al Wadiya, Managing Director of Harbor Real Estate: “We are very proud win this significant contract after we had been selected from a list selective candidates, which included major companies of real estate services providers. This appointment cements Harbor’s reputation as one of the most innovative and result oriented service provider.”
In addition to the ideal project location which is strategically situated on the vital Emirates Road highway, Al Wadiya pointed the importance of the site of Diamond business center for companies and retail stores, which are eager to provide services to the highly-populated residential communities neighboring to the projects.
“Harbor Real Estate” has formed a team of exclusive commercial consultants, who will begin their duties at the Harbor Office branch which is located in Building B- 203 at the Diamond business center to sell and lease the units in the complex. The new branch office was established to offer potential tenants and buyers the ability to view the available spaces in a smooth and prompt manner throughout the week.
Harbor real estate is providing the potential tenants of Diamond Business Center an innovative and unique offer which include:
• Flexible payment plans up to twelve cheques
• Three month free move in period
• Zero agency commission
• Getting your tenancy contract in one day
• A variety of small non-fitted and fitted office as requested by the tenants with incredible prices starting from Dhs29,700, per annum or Dhs2,475 a month
• Ease of licensing procedures from Dubai Municipality and the Department of Economic Development complemented by VIP PRO support services
• Comprehensive maintenance services
• Easy access to the complex and ample parking for tenants and visitors
• Shared storerooms and washrooms on each floor to add comfort and efficiency to the tenants of the complex
• An award-winning global leasing and property management and facilities management specialist offering a hassle-free experience for tenants and visitors
• A selection of relevant shops to serve the office tenants within the complex.
Diamond Business Center consists of three contemporary designed buildings with an iconic facade structure overlooking the Emirates Road, facing “Arabian Ranches”, “Motor City” and “Dubai Autodrome” and “Dubai Sports City”, minutes away from the “Mall of the Emirates” Sheikh Zayed Road “Jebel Ali Free Zone” and “Al Maktoum International Airport”.
Each building consists of five floors in addition to a ground floor that hosts 27 shops. The office space ranges between 675-1314 square feet. The project boasts 271 covered parking spaces and hundreds of additional free parking around the project.
دايموند ديفلوبرز تسلم أول المشاريع المكتبيه في مشروع أرجان
Apr 28, 2012 – 10:55 –
دبي / مشروع أرجان.
دبي في 28 ابريل / وام / نجحت دايموند ديفلوبرز للتطوير العقاري بتسليم مجمع دايموند التجاري ضمن منطقة مشروع أرجان في دبي لاند أحد مشاريع دبي القابضة.
ويعتبر هذا المجمع من أول المشاريع التجارية التي يتم تسليمها في أرجان .. ويتكون كل مبنى من خمسة طوابق بينهما طابق أرضي يضم 27 محلا تجاريا وتتراوح مساحة المكاتب بين 675-1314 قدما مربعا إضافة الى أكثر من 271 موقفاً للمركبات مغطى والمئات من المواقف الإضافية المجانية حول المشروع.
ويقع مجمع دايموند التجاري على امتداد شارع الإمارات على مقربة من مدينة دبي للإعلام.
وقال المهندس فارس سعيد رئيس شركة دايموند ديفلوبرز أن المجمع يشمل مساحات محلات تجارية متنوعة توفر حقوق حصرية لمستأجريها وتتوفر جميع هذه الوحدات المكتبية والتجارية بأسعار معقولة جدا كما يتميز المجمع بسهولة إجراءات اصدار التراخيص من بلدية دبي ودائرة التنمية الاقتصادية.
وأكدت الاحصائيات لعام 2011 والتوقعات لعام 2012 أن اتجاهات الطلب على المساحات والوحدات التجارية الصغيرة التي تعكس الأسعار والقيم المعقولة في تزايد.
نمو الطلب على الأراضي الصغيرة يرفع الأسعار 5-10% “أراضي دبي” تتمسك بالواقعية والاستقرار وسط حالة من التفاؤل الخليج الاقتصادية – دبي – ملحم الزبيدي
نمو الطلب على الأراضي الصغيرة يرفع الأسعار 5-10%
“أراضي دبي” تتمسك بالواقعية والاستقرار وسط حالة من التفاؤل
الخليج الاقتصادية – دبي – ملحم الزبيدي
آخر تحديث:الأحد ,05/02/2012
شهد سوق الأراضي في دبي تحسناً نسبياً في بعض المناطق الخاصة بتطوير مجمعات الفلل ومشروعات التجزئة مقارنة بالأراضي الخاصة لتطوير المشروعات الضخمة والسكنية .
حيث ارتفعت أسعار الأراضي ذات المساحات الصغيرة بين 20 و 60 ألف قدم بنسبة تراوح بين 5 و10% في ظل تنامي معدلات الطلب وتطور البنية التحتية فيها، حيث تراوح بين 95 و115 درهماً للقدم في منطقة “ذا فيلا”، مثلاً . كما ان وفرة المعروض من الأراضي المخصصة لتطوير الأبراج التجارية والسكنية دفعت بالأسعار إلى أدنى مستوياتها مع تراجع شهية المستثمرين على الشراء والتملك، وتفضيل شراء العقارات الجاهزة على العودة للتطوير والبناء .
وقال مهند الوادية، المدير الإداري في شركة “هاربور” العقارية، إن أسعار الأراضي وصلت إلى مستويات مغرية للشراء، إلا أن المستثمرين يركزون حالياً على الأراضي ذات المساحات الصغيرة بين 20 و60 ألف قدم لتطوير الفلل السكنية أو محال تجارية ضمن المجمعات .
وتوقع الوادية أن يكون 2012 إيجابياً لسوق
العقارات في دبي على صعيد مختلف المجالات
الاستثمارية ككل، بعد أن وضعت دائرة الأراضي والأملاك في دبي قوانين عدة، وقامت بإنشاء هيئة التنظيم العقاري .
ويعكس كم ونوع التصرفات والإجراءات العقارية التي سجلتها “أراضي دبي” للعام الماضي 2011 انتعاشاً متصاعداً ونمواً في أداء السوق العقاري في الإمارة بدعم مباشر من الحكومة المحلية التي لا تدخر جهداً في العمل على استقرار ونمو السوق وزيادة جاذبية الاستثمار العقاري وترسيخ ثقة المستثمرين به .
وبلغت قيمة التصرفات العقارية في إمارة دبي العام الماضي نحو 143 مليار درهم بزيادة نسبتها 20 في المئة مقارنة بعام 2010 وسط توقعات أن يشهد السوق العقاري في دبي خلال العام الحالي انتعاشاً قوياً ومزيداً من الاستقرار
Survivors of the Storm
Survivors of the Storm
Harbor Real Estate is one of the Dubai property market’s success stories. Managing Director, Mohanad Alwadiya, speaks to Property about the company’s evolution and growth.
Flexibility and the ability to adapt to change were the qualities that helped Harbor Real Estate to weather the stormy conditions of the global downturn. Headed by Mohanad Alwadiya, who has played a major role in making the firm one of the top real estate players in Dubai, Harbor even managed to expand its business both during and after the crisis. The company continues to surge ahead even as the world is busy discussing the possibility of yet another financial downturn. Headed by Mohanad Alwadiya. Who has played a major role in making the firm one of the top real estate players in Dubai., Harbor even managed to expand its business both during and after the crisis. The company continues to surge ahead even as the world is busy discussing the possibility of yet another financial downturn.
The Beginning
The history of Harbor Real Estate began in 2001 when a group of investors and entrepreneurs got together and decided to venture into real estate, long before the boom days of Dubai’s real estate sector. “Real estate has always been an option for investors looking for long-term capital appreciation,” says Mohanad. “When the boom started towards the end of 2006, investments picked up pace and so did development projects. The group of investors realised the need for an institutional real estate service provider that could offer transactional services such as marketing, sales and leasing and property management. Thus, Harbor Real Estate was born. I joined Harbor in November 2007.”
Today the firm handles three groups of services – transactional services, property management and property inspection.
“Transactional services include marketing, sales and leasing,” says Mohanad. “You need to have a strong marketing foundation to be able to sell or lease a product.” He adds that, while property management is all about representing the landlords and managing their portfolio, the property inspection service, which is the latest addition to Harbor’s profile, helps investors, buyers and users to ensure they receive their units in good condition without any compromises.
Change of strategy
Harbor was busy managing a number of portfolios when the global financial crisis struck the property market. It was time for Harbor to take another look at its strategy. “By the end of 2008 things started changing and we really needed to shift gears and become more flexible in order to adapt to the crisis,” says Mohanad. “Otherwise we would have ceased to exist — a lot of companies were shutting down left, right and centre,” he explains, adding than he thinks Harbor Real Estate saw the crisis coming earlier than many others. “ I sent out emails to clients in early 2008 warning them not to invest in property costing more than Dh1,000 per square foot, whereas the average price at that point in time was around Dh2,000 per square foot”.
Harbor was hired by many developers, including entities of Dubai Holding , to undertake market research. The firm surveyed investor feedback and market dynamics in terms of demand and supply, concluding that there was a bubble and it was about to burst.
New Opportunities
Armed with this foresight, Mohanad says that Harbor was prepared to face the challenge ahead. “While many in the industry chose not to react to the upcoming situation, we did react to it and began devising new services. We didn’t downsize or reduce salaries at all.” Sensing that leasing would be the most active segment of the market after the crisis, Harbor started to expand its leasing team to suit the new market conditions. The number of Harbor employees grew from 14 before the downtown to 40 after the crisis and the company is still continuing to expand.
“Following the crisis, leasing has been dominating in terms of volume. But sales get higher returns. We have been doing very well on both fronts. “Because of the long-term relationship we had with our investors, we managed to keep them with us and help them to invest during the crisis, because a lot of opportunities actually emerged during that time. We were ready to help them make the most of those opportunities,” says Mohanad
According to Mohanad, in more developed real estate markets, people have a ‘family’ real estate agent in the same way as they might have a family doctor or lawyer, but it doesn’t work that way in this part of the world. Harbor is now trying to cultivate that ‘family’ real estate model. “We already have many investors who deal with our company exclusively,” says Mohanad. Harbor’s strategic approach led to it also being part of some sizable sales deals during the financial downturn. These included the sale of the landmark Hard Rock Café plot, the sale of 41 apartments in a Tameer Holding project in September 2009, and the sale of 36 apartments in Jumeirah Lakes Towers in April 2010. It also sold units at ETA Star projects. “Leasing was a major revenue generator during those days and the firm struck a number of deals with a lot of end-users and corporate giants such as Emirates, Emirates Catering, and so on. Even during the crisis, we were still getting about 350 leads weekly. We get a lot of referrals. In a service industry, you get most of your business through referrals,”says Mohanad.
The Current Market Turmoil
Almost three years after the major economic downturn hit, the global financial markets are once again under pressure. Mohanad admits that investors both regionally and globally are now extremely nervous. “Given the deep and far-reaching effects of the recession and recent negative financial developments in the US and European markets, this nervousness is as understandable as it is unavoidable. People have lost confidence and trust in the global economies and worldwide headlines drawing attention to US debt woes simply adds fuel to their skepticism,” he says. He adds that the political instability that areas of the Middle East have been enduring for the past few months has left most investors confused about where to invest. However he points out that, despite all the challenges and criticism the city faced, Dubai managed to weather the recession extremely well and is now expected to become the focus for those who wish to invest in a safe and solid .”The rest of the world will look on with envy’ he says.
Advantage Dubai
Realising the need to ignite a recovery in the real estate sector, the government is planning to introduce a three-year residency visa to those who invest in Dubai, according to some media reports. While the details of this rule are not clear yet, Mohanad says that this is a positive move to reinstate confidence in potential investors. “For the past three years, the challenge has been to keep pace with the rapid development of the industry.
“Investors, especially those from overseas, need to feel that their rights will be protected and that a resolution will be accessible, equitable and timely if any dispute arises. The opportunity presents itself now for the rapid development of a legal framework that investors feel they can rely upon if things go awry ever again,” he adds
Days Ahead
Despite the fears of yet another recession, the Dubai property market has, over the past few months, seen some activity, with banks being more liberal as far as lending is concerned . Mohanad believes that the flow of credit into the property market during the last quarter of this year should speed up its pace as more mortgage providers and investment financiers start lending again. “The recommencement of financing by Tamweel was a very positive step and will hopefully encourage more lenders to start injecting liquidity to support the end-users,” he says, adding that he believes the property market in Dubai will go through a period of acceptance and renewed confidence in 2012. “Dubai has learnt from the past three years and will end 2011 stronger, smarter and more mature,” Mohanad concludes
تلقت عروض تأجير تعيد دبي إلى قائمة الأغلى عالمياً «هاربور»: 700 درهم سعر إيجار القــدم المربّعة في أعلى مكاتب برج خليفة
عالمياً
«هاربور»: 700 درهم سعر إيجار القــدم المربّعة في أعلى مكاتب برج خليفة
المصدر: الأمارات اليوم
التاريخ: 26 يونيو 2011
سعر إيجار الطابق يراوح بين 4 ملايين درهم و 4.5 سنوياً. الإمارات اليوم
أفادت شركة «هاربور» العقارية بأنها تلقت عروضاً عدة لتأجير أعلى مكاتب في العالم في برج خليفة، وأن هناك عرضين في مراحلهما النهائية فعلاً، مؤكدة أن تأجير تلك المكاتب الواقعة في الطوابق ،144 ،145 ،146 و،147 وبمساحة إجمالية تصل إلى نحو 23 ألف قدم مربعة، سيعيد دبي إلى قائمة أغلى المكاتب في المدن والمراكز التجارية الأكثر رواجاً عالمياً.
وكشفت الشركة المالكة لحقوق تسويق وتأجير الطوابق، أن سعر إيجار القدم المربعة بلغ 700 درهم، فيما يراوح سعر إيجار الطابق الكامل بين أربعة ملايين درهم و4.5 ملايين درهم سنوياً.
برج خليفة
وتفصيلاً، قال المدير التنفيذي لشركة «هاربور» العقارية، مهند الوادية، إن «الشركة تلقت عروضاً عدة من كبرى الشركات والمكاتب لتأجير المكاتب في الطوابق الأربعة الواقعة بين الطابقين 144 و147 في برج خليفة»، لافتا إلى أن «الطلب على هذه المكاتب لم يكن صعباً بالمطلق، نظراً للمميزات التي يمتلكها هذا المشروع الأعلى والأرقى في العالم، مقارنة بغيره من المشروعات».
وأضاف في تصريحات لـ «الإمارات اليوم» أن «سعر القدم المربعة المعروضة والبالغ 700 درهم، أعاد دبي إلى قائمة الأغلى في العالم»، مؤكداً أن الإمارة أثبتت جدارتها خلال الأزمة المالية العالمية، عبر العديد من المشروعات المعمارية والبنية التحتية، مثل إنجاز أطول برج في العالم، وتطوير البنية التحتية و(مترو دبي)، ما يدل وبشكل قوي على الإرادة القوية للإمارة».
وأوضح أنه «سيتم تقديم عروض خاصة لمستأجري أي من الطوابق الأربعة، تشتمل على ثلاثة أشهر مجاناً مقابل فترة التجهيز، إضافة إلى باقة من الخدمات المميزة للشخصيات المهمة».
وعبر عن سعادته لفوز الشركة بالحقوق الحصرية لتسويق وتأجير الطوابق الأربعة الأعلى في البرج، مشيراً إلى أنها «أبراج مميزة لا منافس لها، سواء على مستوى السوق المحلية، أو الإقليمية، أو العالمية، وفي مدينة متميزة للعمل والعيش».
وذكر أن «أسعار البيع في برج خليفة بدأت من 3200 درهم للقدم المربعة في عام ،2004 ووصلت إلى ذروتها في عام 2008 لتجاوز حاجز 13 ألف درهم للقدم المربعة في السوق الثانوية، في حين تتذبذب الأسعار حالياً لتراوح بين 3500 و4000 درهم للقدم المربعة، ورسوم الخدمات حول 70 درهماً للقدم المربعة.
الأسعار عالمياً
وذكر الوادية أن «أسعار المساحات المكتبية عالمياً شهدت تراجعاً بمعدل يراوح بين 20 و25٪ سنوياً خلال سنوات الأزمة المالية»، مبيناً أنه «على الرغم من أنه بات هناك تحسن تدريجي واستقرار نسبي، وتوقف في منحنى التصحيح الحاد للأسعار، فإن هناك إجماعاً عاماً لدى العاملين في القطاع عالمياً على أن حجم التعاملات لم تعد إلى مستوياتها ما قبل الأزمة».
وأشار إلى أنه «على صعيد المدن الـ10 الأكثر طلباً من حيث استئجار المساحات المكتبية، والتي أثرت إيجاباً في مستوى الأسعار، باعتبارها المراكز التجارية الأكثر رواجا في العالم، فقد بلغ سعر إيجار القدم المربعة في العاصمة البريطانية لندن نحو 710 دراهم، وفي هونغ كونغ 676 درهماً، وفي العاصمة اليابانية طوكيو (وسط المدينة) 580 درهماً، وفي مدينة مومباي الهندية 478 درهماً، تلتها العاصمة الروسية موسكو بنحو 470 درهماً، ثم الضواحي في مدينة طوكيو بنحو 467 درهماً، في حين بلغ سعر القدم المربعة في العاصمة الفرنسية باريس 425 درهماً، وفي مدينة ساوباولو البرازيلية 400 درهم».
واستطرد الوادية قائلاً إن «قطاع المكاتب هو الأكثر ارتباطاً بالتحسن الاقتصادي مع توقعات تحسنه في عام 2014»، لافتاً إلى أن دفع عجلة النشاط في هذا القطاع يرتبط بإطلاق مبادرات، مثل وقف الرسوم المتعلقة بتأسيس الشركات في قطاعات معينة، لدورها في تأكيد تنافسية دبي مركزاً للأعمال العالمية، فضلاً عن الموقع الريادي الذي تحتله بين المدن العالمية».
وبيّن أن «معظم التقارير والمؤسسات المحلية والخارجية تؤكد أن دبي ستكون من أوائل الأسواق المتعافية».
وأوضح أن «انخفاض أسعار البيع والإيجار من الأمور الإيجابية التي ستؤسس لبيئة إيجابية تجذب الشركات المحلية والعالمية»، مستبعداً إطلاق مشروعات جديدة في قطاع المكاتب، حتى تتقلص الفجوة بين العرض والطلب بشكل كبير، ويتحسن الاقتصاد المحلي والعالمي، وبالتالي الطلب على المساحات المكتبية من جديد. وكشف أن «سوق دبي حققت خلال الأشهر الأخيرة صفقات عقارية ضخمة عدة، مثل (إعمار سكوير 5)، وفندق ريتز كارلتون».
تلقت عروض تأجير تعيد دبي إلى قائمة الأغلى عالمياً «هاربور»: 700 درهم سعر إيجار القــدم المربّعة في أعلى مكاتب برج خليفة المصدر: الأمارات اليوم التاريخ: 26 يونيو 2011
تلقت عروض تأجير تعيد دبي إلى قائمة الأغلى عالمياً
«هاربور»: 700 درهم سعر إيجار القــدم المربّعة في أعلى مكاتب برج خليفة
المصدر: الأمارات اليوم
التاريخ: 26 يونيو 2011
سعر إيجار الطابق يراوح بين 4 ملايين درهم و 4.5 سنوياً. الإمارات اليوم
أفادت شركة «هاربور» العقارية بأنها تلقت عروضاً عدة لتأجير أعلى مكاتب في العالم في برج خليفة، وأن هناك عرضين في مراحلهما النهائية فعلاً، مؤكدة أن تأجير تلك المكاتب الواقعة في الطوابق ،144 ،145 ،146 و،147 وبمساحة إجمالية تصل إلى نحو 23 ألف قدم مربعة، سيعيد دبي إلى قائمة أغلى المكاتب في المدن والمراكز التجارية الأكثر رواجاً عالمياً.
وكشفت الشركة المالكة لحقوق تسويق وتأجير الطوابق، أن سعر إيجار القدم المربعة بلغ 700 درهم، فيما يراوح سعر إيجار الطابق الكامل بين أربعة ملايين درهم و4.5 ملايين درهم سنوياً.
برج خليفة
وتفصيلاً، قال المدير التنفيذي لشركة «هاربور» العقارية، مهند الوادية، إن «الشركة تلقت عروضاً عدة من كبرى الشركات والمكاتب لتأجير المكاتب في الطوابق الأربعة الواقعة بين الطابقين 144 و147 في برج خليفة»، لافتا إلى أن «الطلب على هذه المكاتب لم يكن صعباً بالمطلق، نظراً للمميزات التي يمتلكها هذا المشروع الأعلى والأرقى في العالم، مقارنة بغيره من المشروعات».
وأضاف في تصريحات لـ «الإمارات اليوم» أن «سعر القدم المربعة المعروضة والبالغ 700 درهم، أعاد دبي إلى قائمة الأغلى في العالم»، مؤكداً أن الإمارة أثبتت جدارتها خلال الأزمة المالية العالمية، عبر العديد من المشروعات المعمارية والبنية التحتية، مثل إنجاز أطول برج في العالم، وتطوير البنية التحتية و(مترو دبي)، ما يدل وبشكل قوي على الإرادة القوية للإمارة».
وأوضح أنه «سيتم تقديم عروض خاصة لمستأجري أي من الطوابق الأربعة، تشتمل على ثلاثة أشهر مجاناً مقابل فترة التجهيز، إضافة إلى باقة من الخدمات المميزة للشخصيات المهمة».
وعبر عن سعادته لفوز الشركة بالحقوق الحصرية لتسويق وتأجير الطوابق الأربعة الأعلى في البرج، مشيراً إلى أنها «أبراج مميزة لا منافس لها، سواء على مستوى السوق المحلية، أو الإقليمية، أو العالمية، وفي مدينة متميزة للعمل والعيش».
وذكر أن «أسعار البيع في برج خليفة بدأت من 3200 درهم للقدم المربعة في عام ،2004 ووصلت إلى ذروتها في عام 2008 لتجاوز حاجز 13 ألف درهم للقدم المربعة في السوق الثانوية، في حين تتذبذب الأسعار حالياً لتراوح بين 3500 و4000 درهم للقدم المربعة، ورسوم الخدمات حول 70 درهماً للقدم المربعة.
الأسعار عالمياً
وذكر الوادية أن «أسعار المساحات المكتبية عالمياً شهدت تراجعاً بمعدل يراوح بين 20 و25٪ سنوياً خلال سنوات الأزمة المالية»، مبيناً أنه «على الرغم من أنه بات هناك تحسن تدريجي واستقرار نسبي، وتوقف في منحنى التصحيح الحاد للأسعار، فإن هناك إجماعاً عاماً لدى العاملين في القطاع عالمياً على أن حجم التعاملات لم تعد إلى مستوياتها ما قبل الأزمة».
وأشار إلى أنه «على صعيد المدن الـ10 الأكثر طلباً من حيث استئجار المساحات المكتبية، والتي أثرت إيجاباً في مستوى الأسعار، باعتبارها المراكز التجارية الأكثر رواجا في العالم، فقد بلغ سعر إيجار القدم المربعة في العاصمة البريطانية لندن نحو 710 دراهم، وفي هونغ كونغ 676 درهماً، وفي العاصمة اليابانية طوكيو (وسط المدينة) 580 درهماً، وفي مدينة مومباي الهندية 478 درهماً، تلتها العاصمة الروسية موسكو بنحو 470 درهماً، ثم الضواحي في مدينة طوكيو بنحو 467 درهماً، في حين بلغ سعر القدم المربعة في العاصمة الفرنسية باريس 425 درهماً، وفي مدينة ساوباولو البرازيلية 400 درهم».
واستطرد الوادية قائلاً إن «قطاع المكاتب هو الأكثر ارتباطاً بالتحسن الاقتصادي مع توقعات تحسنه في عام 2014»، لافتاً إلى أن دفع عجلة النشاط في هذا القطاع يرتبط بإطلاق مبادرات، مثل وقف الرسوم المتعلقة بتأسيس الشركات في قطاعات معينة، لدورها في تأكيد تنافسية دبي مركزاً للأعمال العالمية، فضلاً عن الموقع الريادي الذي تحتله بين المدن العالمية».
وبيّن أن «معظم التقارير والمؤسسات المحلية والخارجية تؤكد أن دبي ستكون من أوائل الأسواق المتعافية».
وأوضح أن «انخفاض أسعار البيع والإيجار من الأمور الإيجابية التي ستؤسس لبيئة إيجابية تجذب الشركات المحلية والعالمية»، مستبعداً إطلاق مشروعات جديدة في قطاع المكاتب، حتى تتقلص الفجوة بين العرض والطلب بشكل كبير، ويتحسن الاقتصاد المحلي والعالمي، وبالتالي الطلب على المساحات المكتبية من جديد. وكشف أن «سوق دبي حققت خلال الأشهر الأخيرة صفقات عقارية ضخمة عدة، مثل (إعمار سكوير 5)، وفندق ريتز كارلتون».
arabic
تواصل ردود الفعل الإيجابية على القرار
عقاريون: تمديد تأشيرة المستثمرين يعزز الاستثمارات ويستقطب السيولة
دبي – ملحم الزبيدي آخر تحديث:الخميس ,30/06/2011
واصلت ردود الفعل الإيجابية للسوق العقاري المحلي بِشأن قرار الحكومة الاتحادية بتمديد تأشيرة مستثمري العقارات من ستة أشهر إلى ثلاث سنوات، مشيرة إلى الدور المهم والكبير الذي سيقوم به خلال الأشهر القليلة المقبلة من حيث تعزيز جاذبية بيئة الاستثمار وتدفق رؤوس الأموال إلى هذا القطاع الحيوي . وأشار عقاريون ومصرفيون إلى أن القرار سيكون له الأثر الإيجابي في تسريع تعافي قطاع العقارات ونموه خاصة أن الطلب الحالي على شراء العقارات هو من فئة الأفراد والمستثمرين الجادين ذوي النظرة الطويلة المدى ما سيدفع قدماً نحو توسعة شريحة المشترين، الأمر الذي يصب في مصلحة تقليص الفجوة بين طرفي معادلة العرض والطلب . وأكدوا أن القرار سيخدم شريحة كبيرة من المستثمرين والعاملين في القطاع وسيعطي أريحية لهم وسهولة في الإجراءات ويشجع
زيادة التملك في العقارات، كما سيسهم في استقطاب مستثمرين جدد ويعزز مكانة الإمارات كوجهة اقتصادية عالمية . واعتبروا أن جملة التطورات التي سيشهدها السوق العقاري المحلي نظراً لتأثره الإيجابي بقرار تمديد تأشيرة مستثمري العقارات إلى ثلاث سنوات سيذلل كل التحديات التي تقف في طريق مواصلة تشدد المؤسسات المصرفية والمالية عن منح التسهيلات الائتمانية للسوق العقاري، ما سيخلق سوقاً جديدا للتمويل بنسب فائدة معتدلة . ولفت حكوميون إلى شروط منح تأشيرة مستثمر عقاري لثلاث سنوات لا تختلف عن الشروط التي كانت تطبق بشأن منح تأشيرة لستة أشهر باستثناء أنه على المستثمر مغادرة أراضي الدولة مرة واحدة كل عام، وسيستمر العمل بشرط ألا تقل قيمة العقار عن مليون درهم .
محمد العبار: تعزيز نمو القطاع العقاري
قال محمد علي العبار، رئيس مجلس إدارة “إعمار” العقارية:
“نحن على ثقة بأن قرار الحكومة الاتحادية بدولة الإمارات القاضي بمنح المستثمرين العقاريين تأشيرة إقامة لمدة ثلاث سنوات سيكون له بالغ الأثر في تعزيز ثقة المستثمرين وتعزيز نمو القطاع العقاري في الدولة”، وأضاف العبار قائلاً: “يعتبر القطاع العقاري من أهم القطاعات غير النفطية التي تسهم في تنمية إجمالي الناتج المحلي في الإمارات، ويؤدي مع القطاعات الداعمة له دوراً محورياً في توفير فرص عمل أكبر في الدولة” .
وأشار رئيس مجلس إدارة “إعمار” العقارية إلى أن للقطاع العقاري أيضاً دوراً مهماً في استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى الإمارات، ولا شك في أن قرار تمديد تأشيرات الإقامة للمستثمرين العقاريين سيعزز من مكانة الدولة كوجهة مفضلة للاستثمارات الآمنة .
وأكد “أن قرار الحكومة الاتحادية ينسجم مضموناً وأهدافاً مع رؤية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، لتعزيز تنافسية اقتصاد الدولة في شتى المجالات” .
“كريديت سويس”: أسهم الشركات العقارية تتأثر إيجاباً بالقرار
أكد “كريديت سويس” المصرفية أن إعلان الحكومة الاتحادية المتعلق بتمديد تأشيرة مستثمري العقارات في الإمارات من ستة أشهر إلى ثلاث سنوات يعد خطوة إيجابية للسوق العقاري .
وأشار “كريديت سويس” ل”داو جونز” إلى أن أداء ينطوي على بعض الإيجابية سينعكس على سوق العقارات في الإمارات، مع إقدام الحكومة الإماراتية على تمديد تأشيرات المستثمرين العقاريين من 6 أشهر إلى ثلاث سنوات .
وذكر أن هناك أدلة عدة ترمز إلى تعافي السوق العقاري في الإمارت، منها أن نسبة قيمة القرض إلى قيمة العقار تسجل ارتفاع 80 إلى 90% تقريباً في أوقات الذروة، بالمقارنة مع 50 إلى 60 في المئة في الوقت الراهن، كما أن معدلات الفائدة على القروض العقارية تقع عموماً الآن عند نسبة 5 .5 إلى 6%، بالمقارنة مع 8 إلى 10% قبل الأزمة المالية .
فضلاً عن ورود أخبار عن الابتعاد عن الصفقات المستندة إلى السيولة إلى تلك المستندة إلى الرهون العقارية، في ما يعتبر دليلاً جيداً .
مهند الوادية: بادرة استراتيجية بالاتجاه الصحيح
أوضح مهند الوادية، المدير الإداري لشركة “هاربور” العقاري، أنه وبعد الصعوبات التي واجهها القطاع العقاري والعاملون فيه خلال عامي 2009 و2010 يبدو أن عام 2011 سيشمل في جعبته الكثير من التطورات الايجابية التي حصلت من خلال اتباع الجهات الحكومية بدولة الإمارات لسياسات نقدية ومالية وتشريعية جديدة وإعادة هيكلة الشركات وتحسين ميزانياتها وحدوث عمليات الدمج والاستحواذ بين الشركات الكبرى وتطوير الهيكل القانوني للقطاع، الأمر الذي من شأنه أن يحدث تحسينات قوية ومستدامة في قطاع العقارات خلال الأشهر المقبلة ويؤدي الى خروجه بشكل تدريجي من حالة الركود التي شهدها القطاع خلال العامين السابقين .
وأضاف الوادية أنه سيكون لقرار الحكومة القاضي بمنح المستثمرين في قطاع العقارات تأشيرة إقامة تتجدد كل ثلاثة سنوات بدلاً من ستة أشهر أثر إيجابي في تسريع تعافي قطاع العقارات ونموه وخصوصاً أن الطلب الحالي على شراء العقارات هو من فئة الأفراد والمستثمريين الجادين ذوي النظرة الطويلة المدى . إن القرار سيخدم شريحة كبيرة من المستثمريين والعاملين في القطاع وسيعطي أريحية لهم وسهولة في الإجراءات ويشجع زيادة التملك في العقارات، كما سيسهم في استقطاب مستثمرين جدد ويعزز مكانة الإمارات كوجهة اقتصادية عالمية .
واشار المدير التنفيذي ل”هاربور” العقارية إلى الشوط الطويل الذي قطعته الإمارات في ما يتعلق بتنظيم قطاع العقارات، وأن الجهود الرامية إلى حماية الحقوق، ورفع المعايير المهنية ووضع إطار عمل شفاف وموثوق به تستحق الثناء، ويعد قرار الحكومة القاضي بمنح المستثمرين في قطاع العقارات تأشيرة إقامة تتجدد كل ثلاث سنوات بادرة استراتيجية مهمة نحو الاتجاه الصحيح .
فاروق سوسة: دعم الطلب وإنعاش القطاع
قال تقرير حديث أعده فاروق سوسة، الخبير الاقتصادي في مجموعة “سيتي غروب” المصرفية إن قرار مجلس الوزراء الخاص بتمديد مدة التأشيرة للمستثمرين في القطاع العقاري المحلي من 6 أشهر إلى 3 سنوات من شأنه أن يدعم الطلب على العقارات في الإمارات وبخاصة في دبي .
وأضاف أن الوعد بتأشيرة إقامة طويلة الأجل أدى دوراً مهماً في تحفيز الاستثمار في العقار خلال فترة الازدهار التي شهدها القطاع قبل منتصف عام 2008 .
ولكن التقرير قال إن التأثير الكلي للقرار في القطاع العقاري سيتأثر إلى حد ما نتيجة ارتفاع مستويات العرض خاصة مع دخول العديد من المشروعات العقارية حالياً مرحلة التنفيذ .
وقال إن سوق العقارات التجارية من جهة أخرى لن يستفيد من القرار كثيراً على الأرجح .
ورجح التقرير أن يكون للقرار اسهاماته الايجابية غير المباشرة في النمو الاقتصادي للدولة حيث ستسهم في تحسين امكانات حلحلة مشكلات المديونية على المدى المتوسط وتعمل بالتالي على تعزيز شهية المستثمرين التي تحسنت بالفعل للاستثمار في دبي .
ولفت التقرير إلى أهية التعرف إلى تفاصيل أكثر حول القرار وتفاصيل نظام التأشيرات الجديد، وقال إن أهم ما في الأمر أن القرار والتغيرات تم اعتمادها على المستوى الاتحادي في سياق الخطة الاستراتيجية لعامي 2012 و،2013 وقال التقرير ان القرار ليحقق المفعول المرجو منه يجب أن يكون هناك وضوح أكثر حول إمكانية تمديد تطبيقه لبعد هذه الفترة وأنه لن يكون عرضة للمراجعة بالإلغاء في المستقبل القريب .